طرح مشروع جماعي

انا على ثقه بأن الغالي ابو الحسن خير من سينفذها .

متشوق لرؤيه العمل .

iClone صعب بعض الشيء ويتطلب نوعا من الإبداع فأنا حاولت أن أعمل فيه ولكن وجدت نفسي أقلد ناس  أخرين ولا أقدم شيئا جديد لذالك عليك أن تكون مبدع .ولكن أفكارك متميزة وأنا أدعم فكرتك مئة بالمئة

انا معكم باذن الله 

وجاهز بالصوتيات باذن الله والالقاااااااء 

ولو قدرت افيد بشئ اخر انا جاهز

الفكرة مميزة جداااااااااااااااااااا

ومادام موجود مشرفنا ابوالحسن ومشرفنا طلال وبقية الاخوة الموضوع سهل 

باذن الله هذا المشروع سسيرى النور

يااخوة لاتنسوا تجديد النية في العمل فالنية مهمة

كم من الناس ستسفيد من العمل

نصر الدين 2015 كتب:

بالطبع على الإنسان أن يبدع فأنا دائما أحث المصممين و أقول لهم
خيال الإنسان لا حدود له
لكن لو نرجع إلى لب الموضوع وجوهره ومقصده
هو ليس برنامج الأيكلون فهو أدات ووسيلة فقط أو مجرد تقنيات
لكن الأهم و المهم هو تقديم رسالة للشباب العرب
هذه الرسالة يمكن تطبق على أي برنامج
حتى ولو إقتضى الأمر رسامين على اليد
مجرد صور ثابتة تؤدي الغرض وقد سبق وكونت فريق من رسامين أنجزو خمس حلقات لمسلسل أسميته الصدقة في ظرف شهر
رقم قياسي لم يحصل ولا أظنه حيحصل
لكن خسارة راح الفريق وكل واحد وإنشغالاته
ولا أظن المشروع صعب تقنيا
 ولو كنت أعرف الأيكلون سابقا لأنجزت ذلك
ولهذا سأحاول بقدر الإمكان تعلمه
لكن قل لي ما الشيء الصعب ؟
أنا أرى ولو أني ما أعرف البرنامج
أن الشخصيات ممكن تصميمها
هل في الملابس ؟ في الحركة ؟
البيئات الخارجية ؟
الشيء الوحيد ربما الصعب هو التحريك وخصوصا إعطاء ملامح الوجه
هاذي محتاجه وقت ؟
ربما أكون غلطان لكن في يومنا هذا لايوجد شيء إسمه مستحيل فكل شيء ممكن و الله أعلم

هيا ، يا شباب ننتظر الهمة و النشاط

هذا أفضل رد فألاحظ أن الناس تهتم بالطريقة أكثر من إهتمامها بالغاية التي تريد الوصول لها.أنا أساندك ومعك إذا إحتجت لشيء ما

ممتااااااااااااااااااااز جدااااااااااااااا ماشاء الله اختيار رااائع

بس الولد كانه كبير شوي ممكن لو نصغره شوي 

بس هذا برضو مناسب

اخوي ابوالحسن

ماشاء الله اخونا نصر مقسم المشاهد وهذا سيسهل علينا 

مارايكم نبدأ بالمشد الاول

شباب لماذا توقفتم ؟ أكملوا هذا المشروع الجميل

يا جماعة الخير
في إعتقادي أنه يستحسن تقسيم المشروع حتى نرتب أمورنا
فلو نستمر هكذا حيتطلخبط لذى ما رأيكم
لو نخصص موضوع خاص فقط بالشخصيات يضع فيه الأعضاء الشخصيات
وموضوع خاص بالبيئات وموضوع ندمج فيه الشخصيات بالبيئة وهنا يستطيع مؤدي الأصوات أن يبدأ في تركيب الصوة مع محرك الشخصيات
أما هذا الموضوع نخصصه فقط للمناقشة وإيجاد حلول وأفكار
ما رأيكم ؟ نقسم أم نتركه هكذا ؟

أخي الفاضل
abooo123
مشكور جدا على هذه المساعدة فتصميم المشاهد و المونتاج ليس سهل ويحتاج لوقت كبير ومجهود
في ميزان حسناتك
وإن شاء الله يعطيك ما تتمنى
يبقى الآن تصميم باقي الشخصيات يعني المرأة التي ضاع منها النقود
الخضار وباقي الشخصيات الثانوية من مارة ومن هم في السوق
فيما يخص المؤثرات الصوتية أعرف موقع مجاني فيه الآلاف من المؤثرات
وهو
http://www.universal-soundbank.com/
كما أظن أخونا أبو مايا هو من سيتكفل بالأداء الصوتي وهو جيد في هذا
تبقى حركة الشخصيات وتناسقها بحسب المكان و اللقطات
لا أدري من سيقوم بها ؟
المهم كل ما كان فيه مشاركات كل ما تطور المشروع وإن شاء الله سيصل لهدفه
أخي الكريم
the opposite project
لم تقل لي ماهو تخصصك أو المجال الذي ترتاح له وتنجزه بيسر
هل في الشخصيات ؟ فنحن محتاجين ذلك ؟ أم في الحركة ؟
في المؤثرات البصرية ؟ فكما ترى أي إظافات ودعم هو جيد للمشروع وشكرا

abooo123 كتب:

بارك الله فيك أنا اسهل الموضوع
والشخصيات سأجهزها إن شاء الله
وإن شئتم تركتم لي التحريك وتصميم المشاهد
بوركتم

أتوكل على الله فالله إيكون معك ولا تنسى أن تخبرنا من حين لآخر عن المستجدات
حتى نرى تطورات المشروع وشكرا
طبعا نص الأداء الصوتي سأجهزه أو أعدله بحسب اللقطات التي تنجز
حتى لا ننضغط وتكون الحرية مطلقة للمصمم
فبارك الله فيك فنحن في إنتظار ذلك بكل شوق

مستعدين لاول الخطواااااات بارك الله فيكم بالتوفيق للفريق المبدع 

هل هناك اسم للفلم 

ومقدمة للفلم لنضع لها صوت او نشيد

صراحة إسم المشروع الأقرب حسب إعتقادي هو
قصة الخمس دنانير
لأن القطعة التي وجدها هي فعلا 5 دنانير
بالنسبة للمقدمة فلا أظن أننا بحاجة إليها بعكس الخلاصة
حتى نترك المشاهد يشاهد ماذا حدث و في الأخير
نلخص له ما العبرة بما حصل في نص يكون جيد
يحمل طابع توعوي و أخلاقي
وفي هذا سأحاول وضع نقاط نركز عليها حتى نستخرج نص مدروس بعناية
وطبعا كل هذا في نهاية الشريط
لذلك نترك الآن المجال للمصممين لنرى مستجدات المشروع
وشكرا لكل من يشارك أو يدعم المشروع

تمام بالتوفيق 

اخي نصر

نص السيناريو كتبته ولكن يمكن أن أعيده مرة أخرى بشيء من التفاصيل
هناك عدة إمكانيات لتفرع السيناريو ولكن سأعطي سيناريو يحمل طابع توعوي وليس طابع مجرد قصة وحتى وإن كانت قصة فهي للعبرة
وقد أظفت لقطة ولكن هي ليست ضرورية مجرد أني تخيلت كيف ستكون أول لقطة أو بداية للمشاهد
أظنها مايلي :
أب يحكي لولده عن حادثة وقعت له وهو صغير وبالضبط في سن إبنه
هم جالسين على الطربيزة والأب يبدأ حديثه بعد بسم الله الرحمن الرحيم
يا إبني تعال وإستمع إلى قصة وقعت لي وأنا في سنك
فهل تريد أن تعرف ما حدث لي :
فيتشغف الطفل لسماع القصة فيقترب من أبوه لينصت
فيبدأ بالحديث قائلا :
وهنا لا أدري كيف سينقلنا المصمم إلى الوراء
عندما كان صغيرا
وهنا مباشرة مع المشهد الأول حيث الطفل وأمه في حوار
يا إبني يا إبني أين أنت
الطفل يلعب بالكرة في غرفته أو في أحد أركان البيت
فيأتي متثاقلا بعد عدة محاولات
ماذا يا أمي.
اليوم مشغولة كثيرا ولا أستطيع الخروج
فأرجوا منك أن تذهب للسوق مباشرة عند الخضار الذي كالعادة نشتري منه الخضار فهو دائما يختار لنا أجودها. فأذهب إليه وقل له أن يعطيك كيلو بطاطيس، وكيلو بصل و كيلو جزر ثم أرجع للمنزل و ما تذهب يمين أو شمال أو تلعب مع الجيران فأنا محتاجه ذلك.
فقال لها الطفل  : وإن لم أجد عنده ذلك ، فماذا أفعل؟
فقالت له : لا تخف هو دائما لديه ذلك ولم أطلب منك فواكه أو خضر أخرى فكل ما طلبته منك إحظاره متوفر و موجود
فيقول لها : وما المقابل ؟ هل ستعطيني سنتيم أو سنتيمين أشتري بهما حلوة ؟
فترد عليه : سنرى ذلك.
فيأخذ القفة و النقود ويتوجه نحو باب المنزل
فتقول له حذاري عندما تقطع الطريق
أنظر يمينا ويسارا ولا تقطع إلا بعدما تتأكد من عدم وجود السيارات

فيخرج الطفل من المنزل وتبدأ اللقطة الثانية
وهي لقطة الطفل وهو يقطع الطريق حيث السيارات تمر و بعض المارة
وهو غايس مطأطأ رأسه ينظر على الأرض مرددا ما طلبته أمه حتى لا ينسى
ويمس أحيانا جيبه ليتأكد من وجود النقود

إلى أن يصل إلى السوق حيث اللقطة الثالثة
سوق مفتوح به دكاكين متراصه على الجدران
مفروش على أفرشه ففيه من يلقي بضاعته أرضا
وفيه من لديه صناديق خشبية يضع فيها خضره
وفيه من يملك دكاكين في الداخل وهكذا سوق عادي
متواضع، حيث الهيصة و ضجيج وصراخ التجار
كل واحد يريد أن يبيع بضاعته
والمارة كل واحد وطريقه و ما يبتغيه
يتقدم الطفل بهدوء نحو دكان صاحبنا الخضار
فيسلم عليه ومباشرة يقول له طلبت مني أمي
كيلو بطاطس وكيلو جزر و كيلو بصل
فيقول الخضار حاظر
هات القفة
فيزن له ذلك ثم يعطيه بقية النقود فيضعها في جيبه
ثم يأخذ القفة
فيقول له الخضار كن حذرا وتوكل على الله
فيبدأ الطفل يمشي بحذر وعيناه دائما على الأرض
فيمشي خطوات قليلة فإذا بشيء يلمع في إحدى أركان السوق
فيتقدم قليلا نحو ذلك الشيء
فإذ بقطعة نقدية كبيرة ذات 5 دنانير
فتوقف الطفل وهو حيران
من يا ترى وقعت منه هذه ؟
هل آخذها ؟
هل ستكون ملك لي ؟
يا إلاهي هو مبلغ كبير ميزانية شهر من الحلوة و الشكولاطة و حتى أستطيع أن أشتري مجلتي المفضلة للرسوم المتحركة
فيمسكها الطفل وهو فرحان
فهي تعتبر أول مرة في حياته يجد قطعة نقدية وبهذا المبلغ

فنظر يمينا و يسارا
ما في حد
الكل مشغول
فأخذ يتفحصها ثم مسحها
ولكن بمجرد ما مشى خطوة واحد لم يكد حتى أن يضعها في جيبه
حتى سمع صراخ إمرأه وهي تنادي
ضاع مني قوة يومي
ضاعت فلوسي
ماذا أفعل فأنا فقيرة
فإلتف من حولها الناس وهم يقولون لها كم ضاع منك
فقالت قطعة نقدية بخمس دنانر وأظنها ظاعت مني في هذا المكان
فعرف الطفل أنها هي نفسها القطعة التي عثر عليها
وبدأ الصراع الداخلي بين وساوس الشيطان و النفس اللوامة

ماذا أفعل ؟
هل أرد القطعة لتلك المرأة المسكينة ؟
هل أسكت و أتغاضى الأمر وكأن شيء لم يحدث ؟
لا أحد شافني ، فلماذا أضيع ميزانية شهر كلها رفه و حلوى و شكلاطه
ولماذا ضيعتها ؟
فأنا لست مسؤول عنها
أنا لم أسرقها
أنا وجدتها مرمية على الأرض
وأي واحد يأخذها ولامن شاف و لا من دري
ماذا أفعل ؟

ونفسه اللوامه تحثه على أن يرد القطعة
والشيطان يرد بقوة لا
لا تفعل إنها أول قطعة وجدتها ولن يتكرر الأمر
فهي فرصتك و لا تضيعها أنا أقول لك لا تضيعها
فالمرأة حيدبر حالها
أما أنت فأمك ما راح تعطيك سنتيم أو سنتيمين إلا بالسين و الجيم
فكيف سترد ما قيمته 500 سنتيم
كل سنتيم تستطيع أن تشتري به أربع حلويات
فأحسبها أنت
فيمشي الطفل خطوة ثم يرجع خطوة وهو متردد 
إلى أن يستقر على قرار
فصراخ و بكاء المرأة جعلته يحن ويرجع لصوابه
فأخلاقه التي تربى عليها لا يمكن تجعله يتصرف بهذا التصرف
و الذي سيندم عليه حينما يكبر
فتوجه نحو تلك المرأة
المسكينة يأست من المنادات
و الناس فتشوا ولم يجدو شيء
وكل واحد غادر المكان
فرجعت المرأة في حالها
فناداها الطفل
يا إمرأة، يا إمرأه
بصوت خفي مثل الخائف الذي عمل عمله
أهاذهي هي القطعة التي تبحثين عنها
نعم هي ، هي
فضحكت المرأه وحمدت الله وبدأت تدعي للولد
بدعاء جميل لكنه لم يفهم ذلك
 لكنه كان متأكد أنها تقصده هو
كان يشعر براحة و طمأنينة
وهو يردد آمين آمين
فذهبت المرأة في حالها
أما هو فأدار وجهه ليرجع البيت
وما إن خطى خطوة حتى وجد قطعة نقدية بخمس دنانير بالتمام و الكمال

نفس القطعة الأولى
يا إلهي إيعقل هذا ؟
كيف يحصل هذا ؟
أن تجد سنتيم ممكن ، 10 سنتيم ممكن. دينار نادرا
فما بالك بخمس دنانير دفعة واحدة ومرتين و تقريبا في مكان واحد

شيء خارق للعادة
فأخذها الطفل وهو يرتعش خائف
فأخذ ينظر يمينا و شمالا ولا أحد يصرخ ولا أحد يبحث عنها
إنتظر قليلا لعلى وعسى
ما في حد
فطار الطفل من الفرحة و السعادة
ورجع إلى البيت ولم يخبر أحد بما حدث
وهنا نرجع للقطة الأولى حيث الأب يقص هذه الحادثة لإبنه
وهو يقول له أرأيت نتيجة ما فعلته ؟
تخيل كيف سيكون ضميري كلما أتذكر هذه الحادثة إن لم أرد للمرأة نقودها
فأنظر جزاء من يفعل الخير
أكرمني ربي بقطعة أخرى كانت حلال لي
وهذا بعدما إمتحنني في الأولى

 كان عندي الخيار
ومن تلقاء نفسي
لكن إخترت أن أرجع للمرأه مالها بعدما تأكدت أنه مالها
وأن ما عثرت عليه ليس حقي وليس ملك لي
لهذا أكرمني ربي مباشرة و بالمثل
إنها يا إبني قصة للعبرة
فأفعل دائما الخير تجده إما آجل أو عاجل
فهل فهمت يا إبني
فيرد الطفل نعم فهمت
وهكذا تنتهي القصة
ويمكن هنا زيادة أحاديث أو كلام للعبرة
هذا هو سيناريو القصة بالكامل و شكرا

هذا جيد فدائما الصوة هو الذي يأتي بعد
لذلك الصورة هي التي تأتي في المقام الأول
ومن خلالها يتم إما الزيادة في حوار النص أو تعديله
فأهم شيء اللقطة وإن شاء الله تمر الأمور على أحسن وجه