يتساءل البعض ..؟
هل هذا هو ما تحلم به براعم غزه .
والغريب انني سأجيب بنعم . ولما نعم .؟؟
لان حلمنا في التحرير والعوده طغى على جميع احلامنا من الولاده حتى
الممات . الحضاره اصبحت لدينا التقدم في حفر الخنادق والانفاق .
والتكنولوجيا هي في قواميسنا هي التقدم في تطوير الصواريخ .
اما لماذا .. فلأن الاحتلال لم يترك لنا خيار نبرز فيه سلمنا ومحبتنا
وقابليتنا للابداع . ولم يترك لبراعمنا فرصه اللعب . ولأن كل طفل
ورجل وشيخ وامرأه في غزه خاصه وجميع ارض فلسطين عامه
هم مشاريع شهاده . مادام الاحتلال لا يعطيهم وقت لمشاهده برامج
طيور الجنه وهيا نلعب .